خرجت المحامية الأستاذة ريمة شعيبي عن صمتها، وكتبت على جدارها بحسابها على الفايسبوك أنها غير معنية بمديرية حملة تبون، وأن لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بحملة تبون، مؤكدة أن الاسم الذي ورد في القائمة “شعيبي ريمة” لا يعني بالنسبة إليها أي شيء، وأنها ترفض أن تكون لها أية صلة بالموضوع.
وقالت شعيبي ريمة إن اتصالات كثيرة سعت لإقناعها للالتحاق بالمديرية لكنها اعتذرت عن ذلك.
ومعلوم أن شعيبي محامية ومنتخبة في المجلس الشعبي الولائي لميلة، وقد عرفت بمواقفها القوية المنتقدة لوتيرة التنمية، وذلك ضمن دورات المجلس الولائي.